الأخــــــــــــــــــــــلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو
إلا المتقين
* ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539)
* ( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان ) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)
أي أحب لأجله تعالى ولوجهه عز وجل مخلصاً , لا لميل قلبه وهوى نفسه , وأبغض لله لا لإيذاء من أبغضه له بل لكفره أو عصيانه , قال ابن معاذ : وعلامة الحب في الله أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء
هناك 16 تعليقًا:
السلام عليكي ايتها الحرة الفاضله اعزك الله وجعلنا من المتحابين في الله اجمل منظر اضحكني هو فرجينيا جميله الجميلات كوندليزا رايس وعباس عشان تعرفي نفاق العرب بالذمه دي منظر اصلا عشان عباس يقابلها بالقبلات لو لا انها تعبر عن القوة واللهي ماكان عبرها بالمركوب حتي ربنا يجا زيكي خير يااختنا الفاضله
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان )...
ـــــــــــ
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه..ولاتؤخذنا بما فعل السفهاء منا.
اللهم آمين
بارك الله فيك أختى الكريمة
وجزاك خير الجزاء
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة :أنا حرة
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
كل دى صور
بس فى حاجة
ما الغريب فى الصورة الأولى ؟
ثلاثة قساوسة إلى جوار بعض هل الغريب أن أحدهم بلا لحية ؟
تعرفين اكتشفت الآن أنى أجهل أصحاب الصور جاءتنى ابنتى وانا أتابع مقالك وقالت لى بابا هوّ عادل إمام لابس علامة المسيحيين ليه هوّ مسيحى
عدت إلى صفحة التعليق وكدت أمحو ما هممت بكتابته لكنى كتبته لكن أرجو توضيح باقى الصور حتى لا تأتى ابنتى وتسألنى مرة أخرى دون أن أستطيع الإجابة
شكرا لك
أخى سواح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا التعليق دمه خفيف جدا ... يعنى رأيك لو كانت (كوندى) حلوة شويه مافيش مانع ساعنها من تقبيلها..؟؟؟
مافيش فايدة .. الرجل رجل .. لا يمكن أبدا أن يتعامل مع المرأة إلا من خلال كونها إمرأة ... ما تزعلش أنا بضحك معاك
موناليزا
مرحبا بك .. شرفتى ونورتى
أؤمن على دعائك ..ثبتنا الله وإياكم
أخى الفاضل محمد الجرايحى
هذا الحديث يجب علينا جميعا أن نستحضره فى كل تعاملاتنا .. حتى نحكم عليها هل نفعلها لله أم للدنيا والهوى.. رزقنا الله وإياكم الإخلاص فى القول والعمل وفى كل حركاتنا وسكناتنا.. آمين
أخى أحمد عبد المنعم
أنا فى كل صورة أحاول تقديم لمحة عن أخلاء فى الدنيا إجتمعوا على أمور لا ترضى الله وبالتالى تكون عليهم حسرات يوم القيامة.. فضلت عدم التعليق على الصور لكن لا مانع من ذلك عشان البنوتة الصغيرة
صور أهل الفن من ممثلين ومطربين وعلى رأسهم عادل إمام فهو للأسف رمز عندهم يتحدثون عنه بكل إحترام وكم ارتكب من الموبقات والذنوب والسخرية من المسلمين ومظاهر الإسلام باسم الفن..تصور كيف يكون تعامله أمام الله مع كل إمرأة قبلها فى أفلامه وربما كانت تفخر بذلك فى قرارة نفسها .. عافانا الله .. لست فى معرض الحكم على أحد فكلنا خطاء .. ولكن كما قال رسول الله كل أمتى معافى إلا المجاهرين..
صور زعماء الأمة الموالين لأعداء الله على حساب دماء ومقدسات المسلمين
علاقات الحب غير الشرعية بين البنات والأولاد
الراشى والمرتشى
المخدرات
الهوس بالمطربين والمطربات لدرجة الركوع لتقبيل أقدام مطربة ..يااللــــه!!!
والمطربين من أمثال تامر حسنى ومايحدث من محرمات .. لقد وجدت صور كثيرة له مع معجباته تعففت عن نشرها على مدونتى ..شىء يدعو لللإشمئزاز والصدمة
هوس الكرة الذى ربما يؤدى للقتل والعداوة بين المسلمين من أجل شىء هو فى النهاية (لعب) لاأكثر ولا أقل
كل محبة فى غير مرضاة الله تكون حسرة على أصحابها .. اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض .. ويوم العرض يارب
مازلت لا أستطيع الإجابة على ابنتى رغم ما قلت وذكرت بل لعلنى أبرز لها صورا مغايرة تماما
سأبرز صورة محمد الذى رفع العلم على سيناء
وصورة أسرى اليهود فى أكتوبر
وصورة جدتها وهى تحاول الوصول إلى صندوق الانتخابات بين حشود البلطجية
وصورة جدها بزيه العسكرى
مثل هذه الصور
......
جزاك الله خيرا
ربنا يعافينا ويهديهم
المرء مع من احب
اعوزبالله من هولاء
جتهم القرف
أخى أحمد عبد المنعم
نعم أنت لا تستطيع أن تجيب على إبنتك الصغيرة .. ولا تريد تلويث براءة قلبها الغض وعيونها النقية بقبح حياتنا .. ولكنها إن عاجلا أو آجلا سوف تر ى هذا القبح .. وقليل من التحصين المناسب لسنها قد يفيد حتى لا تصدمها الحياة
شكرا جزيلا وأعاننا الله على تربية أولادنافى هذا الزمن الصعب.
جمهورية فوضى
وجزاك الله خيرا
قلب فارس
أهلا وسهلا بك
نعم المرء مع من أحب
فلينظر كل من يحب لأنه سيحشر معه
اللهم احشرنا مع نبينا الأعظم وصحابته الكرا الطاهرين ومن اهتدى بهديهم إلى يوم الدين .. آمين
عباس بن فرناس
أهلا بك .. شرفتنى
اللهم اهدى جميع المسلمين لما تحب وترضى
آمين
إرسال تعليق