محمد رسول الله

الجمعة، 14 يناير 2011

لطمة ....ولطمة




سيدى بو زيد ملحمة تستحق الإشادة
الثورة على الجوع والذل ملحمة تستحق الإعجاب والإحترام
هل يعقل أن يقبل مواطن (حر) فى بلد(حر)  لطمة على وجهه تسلبه ما تبقى له من كرامة (إن وجدت ) بعد أن سُلبت منه لقمة عيشه وحياته الكريمة كآدمى
ماأكثر اللطمات على وجوه وأقفاء (الأحرار)

مشهد لاينسى

حدث فى دولة (ديمقراطية)  شعبها (حر) أن إستوقف شرطى رجلا يدخل إلى بيت من بيوت الله وطلب منه إبراز هويته فأخرجها المواطن (الحر) 
ففاجأه الشرطى بلطمة على وجهه يمينا ثم يسارا ..فما كان من المواطن (الحر) إلا أن طأطأ رأسه إلى الأرض  ولم ينطق بكلمة 
فما كان من الشرطى إلا أن زاد وقال:
 (مش عايز أشوف (؟؟؟؟) أمك هنا تانى) وذكر موضع عفة أمه 
ياألله .............ما أبشع الكلمة حين تقال لإنسان حر رجلا كان أو إمرأة
ولم يتحرك المواطن (الحر) وإنما إنسحب بهدوء قاتل ..كمن قتلت  رجولته و كرامته وعزته فمات وهو يسير على قدميه
كيف يعود هذا المواطن (الحر) إلى زوجته (الحرة) وينظر فى وجهها بعد أن لُطم وجهه وقُهرت رجولته 
اللهم إنى أعوذ بك من قهر الرجال
وكيف يكون قواما عليها .. يحميها ويأمرها بالصلاة 
وماذا سوف يعلم أولاده  .. وكيف يحكى لهم عن غيرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
وعن عزة عمر الفاروق رضى الله عنه
وعن شجاعة على رضى الله عنه
وكل مناقب الصحابة الأخيار رضى الله عنهم
أى جيل سوف يتربى على أيدى هؤلاء (الرجال)
إن فاقد الشىء لايعطيه

مشهد لن ينسى

وفى مدينة سيدى بوزيد....و فى بلد (ديمقراطى) آخر .. مشهد آخر... ولطمة أخرى
محمد بوعزيزى أصيل ... شاب فقد مصدر رزقه
ذهب ليشكو الظلم
 فتلقى لطمة من شرطية منعته حتى من الشكوى 
فأضرم النار فى نفسه الملتهبة غضبا وثورة
(غفر الله له قتل نفسه)
فاشتعلت معه نيران الغضب المكبوته فى شعب يتلقى كل يوم مئات اللطمات 
لطمة فى رغيف الخبز ولطمة فى الكرامة ولطمة فى الدين ولطمة فى الحرية

لطمات تثور لها نفوس حرة
ولطمات على وجوه ماتت وشبعت موت
لطمة تحيى
ولطمة تميت

والضرب فى الميت حرام 






وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ





هناك 26 تعليقًا:

هبة فاروق يقول...

للاسف يا اختى حرة رجال الشرطة والحكومة تقتل كل شىء تقتل الحرية تقتل التعبير عن الراى تقطع الالسن
واخر شىء تقتل الرجولة
فلا يتبقى شىء سوى الاحساس بالمزلة وكرة النفس والغضب
تحياتى لكى ياصاحبة المواضيع الحرة والقلم الحر فى زمن خرست فية الالسنة

faroukfahmy يقول...

انا حرة لطمة رغيف العيش تميت الجسد لطمة الكرامة تميت النفس لطمة الدين تميت الروح لطمة الحرية تميت اللسان واود ان استفسر منك عن اللطمة التى تحيىهل تقصدين احياء الغفلة اللى احنا فيها مع تحياتى

مجداوية يقول...



السلام عليكم
لطمة تحيي ولطمة تميت

كنا
كنا
كنا

فعل ماض , كنا كمصريين نحن مشعل النور لكل من يريد الحرية, كنا نحن الشرارة التي تشعل النيران لطرد المحتل
ولكن المحتل منا وفينا وعلينا
كأنهم أطفأوا هذه الجذوة في نفوسنا يوم صمتنا على معاهدة الإستسلام
كنا
وأصبحنا
أصبحنا ننظر وننتظر نتيجة مباراة تونس مع نظامها الإستنساخي لكل الأنظمة العربية
فقد تحولت الدنيا كلها عندنا لماتش كورة
والآن نحن نشجع اللعبة الحلوة
ولكننا ما زلنا في مدرجات المشاهدين
وننتظر النتيجة فقد يكون انتصار تونس المعتاد دافعا لكي نفكر في اللعب بطريقتها
الإجابة تونس كما كنا نسخر
وكانت عقدتنا تونس في الكرة

وأعتقد أن هذه أول مرة نشجع تونس ونتمنى لها الفوز علينا بأخذ دور الريادة في الثورة على الذل ورفض اللطمة ورفض أن تدير خدها الآخر !

ابن الإيمان يقول...


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله:



لا حياة لمن لا سراة لهم..

ولا سارة لمن جهالهم سادوا..

دعونا نتذكر قصة ابن القبطي وابن عمرو بن العاص ..عندما فاز القبطي على بن عمرو في السباق
فلطمه..
نعم لطمه..

ما الذي حصل

لانه في ذاك
الزمان

زمان الحلم (الحقيقي)

كان شيء
اسمه

العــــــدل

نعم
اسمه

العــــــدل

يا الله
كم اشتقنا لهذه الكلمه...

يا جماعه

الا تأكل قلوبكم الحسره عندما تنطقون بهذه الكلمه

التي باتت

حلما

باتت نجما بعيدا

باتت

خيالا مستحيلا..

نعم كان هناك يومها

عدل..
وليس اي عدل

انه عدل الاسلام

عدل الفاروق

ابن الاسلام

يومها القبطي

لم يطاطيء راسه

ولم ينحني
ولم يياس

سار على قدميه
لم تكن هناك طائره
ولم ينتظر قدومها

سار ووجه وجهه شطر واحة العدل ليروي عطشه الذي سببته له تلك اللطمه..
سار وهو موقن ان عدل الخليفه الفاروق عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) سيشفي غليله ..بل سيوفيه حقه ممن ظلمه...

وهكذا كان...

تعال يا عمرو ومعك ابنك

خذالدرةَ ايها القبطي ..واضرب بها ابن الاكرمين..نعم اضرب ابن الوالي امام ابيه ليكون عبرة لكل من يظلم..
أذا أطلت ساكتب مجلدا عن معاني هذه الحادثه..

عن التمسك بالحق ولو كان بسيطا وبذل الغالي والنفيس في سبيل اخذه..
عن الحق وندرته وواجب احقاقه..

عن الحكم العادل ونقيضه...والفرق الشاسع بين نتائجهما..

الاخت الفاضله الحره:
ماذا نقول ؟؟
الا

اللهم اعد لنا عزة الاسلام وولنا الصالحين وارنا خلافة راشده تحمي الضعفاء...وتنصر الابرياء..تحفظ الدماء وتستر الاعراض..
عندها سننعم ببعض أجواءِِ من الانسانيه..

من القائل :
القوي منكم عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه..
والضعيف منكم عندي قوي حتى آخذ الحق له..

ومن القائل:
اطيعوني ما اطعت الله فيكم..
فان عصيته فلا طاعة لي عليكم...
اين هم كلاب العرب ...؟؟

اين هم اصحاب المخالب والانياب المغروسه في رقاب شعوبهم
من هذه المعاني..
الا لعنة الله على الظالمين..
تذكروا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول:
صنفان من امتي لم ارهما بعد..
رجال بايديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس..
ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات لا يذقن ريح الجنة فالعنوهن..

أو كما قال عليه الصلاة والسلام..
الاخت الفاضله (الحره) :
اعذريني على الاطاله..لم اتوقع ان يسيل قلمي هكذا كنت اتوقع ان استذكر كلمتين صغيرتين..
ولكن كلمتك(اللطمه ....على وجوه الاحرار الاخيار..) فجرت كل هذا وما يزال هناك المزيد..
اكتفي بهذا القدر
والسلام عليكم ورحمة الله

اخوكم
ابن الايمان

ابن الإيمان يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
ابن الإيمان يقول...

عفوا تصحيح

لا حياة لمن لا سراة لهم

ولا سراة إذا جهالهم سادوا

Emtiaz Zourob يقول...

ما أصعبها من لطمات ... وتأتي من مَنْ ؟ من إخوة لنا في الدين والعقيدة ،، في الحسب والنسب ،، صعبة هذه اللطمة وصعبة تلك .. ولكن اسمحي لي اختي ،، الرجل الذي تلقى لطمة لمنعه من دخول المسجد ، هو ليس رجل حر ، كان لابد عليه ان يعيد اللطمة بألاف اللطمات لهذا الشرطي ، فلا حياة بلا كرامة ولا حرية ، إن الله خلقنا أحرار فكيف لهذا الشرطي الخسيس ان يستعبدنا ؟ ماذا كان سوف يخسر ؟؟ لا شيء اذا خسر حياته فلن يخسر اخرته لانه ثورة على الظلم والطغيان .. في عندنا في فلسطين مقولة تقول : ثوروا فلن تخسروا سوى القيد والخيمة ..
اما بالنسبة للشاب التونسي فانا حزينة عليه لانه ببساطة خسر دنياه واخرته ،، فالمنتحر خالد مخلد في النار كما ذكر الله في كتابه .. نتمنى له الرحمة والمغفرة ،، ولكن روحه ليست ملكه حتى يتخلص منها بهذه الصورة ، فهي ملك لله فقط .. ربنا يرحمه ويرحمنا ويرحم جميع اموات المسلمين .
دمتي اختي ودام قلمك بعز ..

مصطفى سيف الدين يقول...

انا حرة
الفرق بين النظام المصري والنظام التونسي ان النظام المصري قتل كل ما في قلوب المصريين من كرامة وحرية منذ كانوا اطفال في مراحل التعليم وفي داخل الاسر مثل بعض الامهات يقولون لابنائهم ( اشرب اللبن ولا اجيبلك العسكري ) يمكن ان تضحكي علي ذلك المثل الغريب ولكنه يربي في روح الطفل ان العسكري شيء مخيف كالعفاريت يجب ان يشرب اللبن ويخافه
حتي الفتاوي والشيوخ آخرها فتوى من احد مشايخ انصار السنة باهدار دم البرادعي لانه دعا الي عصيان مدني واعتبره الشيخ هنا انه خارج علي جماعة المسلمين
اننا نتخبط بين اشياء عديدة قبل ان نبحث عن اصلاح البلد يجب ان نتعلم كيف نصلح انفسنا نبدأ الهرم من اسفله ربما سنستهلك وقت طويل لكنه سيكون الاصلاح الخالد
كيف نربي ابنائنا الا يفرطوا في كرامتهم مهما كانت العواقب وخيمة
كيف نعلمهم ان العسكري هو شخص وظيفته فقط هو خدمتك
ولكن كيف نعلمهم تعاليم ديننا الحق واسس التربية القويمة
نحن الآن كثير ولكن تلك الكثرة التي اخبر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم كثرة كغثاء السيل وينزع الله من قلوب العدو والمهابة ويلقي في قلوبنا الوهن والوهن هو حب الدنيا وكراهية الموت
تحياتي اختي الكريمة واسف للاطالة

Unknown يقول...

وهناك من لم يقبل هذه اللطمات وانتفض كالأسد الجسور فتملك جلاديه الغزع والرعب وفروا هاربين...
تحية لهذا الشعب التونسى الحر الذى رفض الاستسلام للطمات جلاديه.....

الاحلام يقول...

ما بالك اختى فى بلد ياخد رجالها كلهم لطمه تلو اللطمه يوميا كل شىء لا يؤخذ الا باللطمات فانا من هذه المدونه الجميله اناجى الله سبحانه وتعالى ان يعفى العرب كلهم لطمات الظالمين
تشرفت اختى بوجودى بهذه المدونته الراقيه وارجو ان تقبلى مرورى واعتزر عن مداخلتى بدون اى استئذان تقبلى تحياتى
الاحــــــــــــــــلام

بحر الإبداع يقول...

السلام عليكم
لا نملك إلا أن ندعو للشاب محمد البوعزيزي بأن يغفر الله له ويرحمه ويتقبله، فإن ما قام به أحيى ليس تونس وحدها، بل كل عربي أينما كان ، ولا نملك للشعب التونسي سوى الآلاف من التهاني والتبريكات لحريته ، ولبدأ الثورة العربية على حكامها الطغاه ، وللأمل الذي منحونا إياه .

مسلمة حرة يقول...

الأخت الكريمة هبة فاروق
أنا معك فى رأيك ولكن لكل قاعدة شواذ .. لابد أن نذكر كذلك ضباط شرطة شرفاء ضحوا بحياتهم فى سبيل إنقاذ شرف فتاة كما سمعنا من قبل أو فى مطاردة لمجرم أو تاجر مخدرات هذه نماذج مشرفة نفخر بها لأنها تقوم بدورها الحقيقى فى حماية المواطن وليس فى قهره وإذلاله
شكرا حبيبتى مع تحياتى

مسلمة حرة يقول...

أخى الكريم فاروق فهمى
أهلا بك وسهلا
صدقت اللمطات كثيرة ومؤثرة
أما اللطمة التى تحيى ..هى تلك التى تلقاها محمد بوعزيزى غفر الله له ورحمه
هذه اللطمة أحيت شعب تونس كله ولو أنه تلقاها صامتا مقهورا لما فعلت هذا
طبعا أنا لا أقصد أن أبارك قتل النفس
ولكن أعلم أن الله غفور رحيم وربما كان هذا الشاب المسكين فى حالة من الغضب والإغلاق التى جعلته يفكر هكذا ... نسأل الله أن يعامله بفضله
شكرا أخى أعزك الله

Unknown يقول...

السلام عليكم

أحييك أختي الكريمة على الكلمات الصاخبة التي ربما تكون بالعل لطمة للبعض...

مقارنة موفقة..

يا رب تكون أحداث تونس لطمة بجد لكل من الشعوب والحكام..
الحكام لعلهم يرشدون قبل فوات الأوان..!
والشعوب لعلهم يستيقظون ويعرفون أنهم على الكثير قادرون...!!!

تحياتي أختي الكريمة.

مسلمة حرة يقول...

أختى ماجدة
نعم لنا سنين نقبع فى صفوف المتفرجين نشجع اللعبة الحلوة ولا نحرك ساكنا
أما هذه اللعبة فإن حلاوتها تفوق العسل ولا نملك إلا أن نشجعها ونصفق لها بكل جوارحنا ..أعلم أنك كأى مسلمة واعية تخطيت منذ زمن حدودا مصطنعة فرقت أمتنا وأنك مثلى سعيدة بما حدث فى تونس فهو نصر للجميع .. ولا ألومك على حزنك لما وصلنا إليه فى أم الدنيا من تراجع .. والمدهش أن منا من هو غافل ولاه ونايم فى العسل ولا زال يتحدث عن ريادة غابت شمسها منذ عشرات السنين .. لم أفقد الأمل فى شعب مصر العظيم ولا أريد أن أفقد الأمل فيه .. ربنا يصلح أحوالنا يارب
تحياتى

مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل الأبى
لا ألومك أبدا أن سال قلمك
ولمثل ذلك تسيل الأقلام والدموع
من أجل لطمة على وجه حر
ومن أجل عزة ومجد نعيش على أطلالهما
ومن أجل عدل فقدناه حتى من إخواننا
ومن أجل خلافة راشدة نتوق إلى عهدها
ومن أجل نصر وأمل منحنا الله إياه بتونس الصغيرة الكبيرة .. كأن الله تعالى يقول لنا لا تفقدوا الأمل فى الغد ...هذه تونس من أصغر الدول الإسلامية حققت معجزة فى وقت قياسى لأنهم أصروا على النصر فمنحهم الله إياه بفضله ..فما بالكم لو تكاتفتم جميعا
أخى الفاضل لازال الغد الكريم مأمولا ومرجوا من الله فلنعمل من أجله فإننا والله على ضعفنا وهواننا فإن أمة الإسلام تستحق أفضل وأكرم من هذا المهم أن نثق فى الله ثم فى أنفسنا
تحياتى أخى الفاضل

مسلمة حرة يقول...

أختى الكريمة وجع البنفسج
أوافقك الرأى أن هذا المواطن كان ينبغى ألا يقبل اللطمة ولكن لا أنكر أننى لا أنسى هذا المشهد رغم مرور سنوات عليه
أما بالنسبة للشاب التونسى فلا نملك إلا أن ندعو الله له بالمغفرة والرحمة وأن يتجاوز الله عن سيئاته .. نعم قتل النفس خطيئة ولكن الجنة والنار هما بأمر الله تعالى وهو العدل ..وهو سبحانه ذو الفضل العظيم
شكرا أختى بارك الله فيك

مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل مصطفى سيف
طبعا لا يمكن أن أضحك أبدا على هذا المثل الذى ضربته .. ولا شك أن كلمة كهذه تقال لطفل صغير كفيلة بأن تربى فى نفسه خوفا مزمنا من العسكرى طول عمره.. كما أرى أمهات جاهلات حتى اليوم تقول لإبنها ما تخرجش دلوقت فيه بعبع .. أقول لها هذا رجل ولا تزرعى فيه الخوف منذ الصغر مافيش حاجة إسمها بعبع .. هذه النماذج موجودة وربما تقتل فى الصغار كثير من الصفات الجميلة التى خلقنا الله بها
وكذلك هذه الفتاوى الغبية ولكن أخى الناس لابد أن تقرأ وأن تسأل وتتعلم فلا يعذر أحد بجهله والوسائل الآن متعددة ومتاحة للجميع ولكن للأسف هناك من يستمرىء الضعف وراحة الدماغ والمشى جنب الحيط ...وكل عيش ..وربى ولادك ..وغيرها من الكلمات التى أفرزتها ثقافة الضعف والخور والخنوع والتى لا تليق بمسلم يعبد الله وحده ولا ينحنى لغيره
شكرا أخى الفاضل وأطل فى تعليقك قدر ما تشاء .. فأنا أسعد بكل تعليق على مدونتى
تحياتى

مسلمة حرة يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل محمد الجرايحى
نعم هناك من لم يقبل اللطمة وردها أضعاف مضاعفة زلزلت أحد عروش الطغاة المتحكمين أكثر الله من أمثال هؤلاء الأحرار
شكرا أخى الفاضل بارك الله فيك وأعزك

مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل مدونة أحلام
أهلا بك وسهلا
وأنا أدعو الله مثلك أن يعفى العرب والمسلمين كل لطمات الظالمين
وأدعو الله أيضا أن يثوروا على تلك اللطمات ولا يقبلوا بها فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أخى الفاضل أنت مرحب بك فى كل وقت وبدون إستأذان أشكر لك أدبك الجم وأرجو أن تشرفنى دائما بمروك الكريم وتعليقك وأن تنضم إلى إخوة وأخوات أفاضل أسعد وأشرف بالتواصل معهم وتبادل الأفكار
أهلا بك وسهلا ..زرت مدونتك الرائعة وقرأت آخر موضوعاتها وسوف أعود لأعلق عليه

مسلمة حرة يقول...

أخى الكريم بحر الإبداع
كم أسعد حين أرى على مدونتى تعليقا من أحبابنا فى غزة بلد العزة
نعم أخى نسأل الله أن يغفر له ويرحمه
ونبارك لأهل تونس نصرهم المؤزر وندعو الله أن يحفظه لهم ولنا وأن يظل الأمل منعقدا فى كل وقت
أهلا بك وسهلا على المرور والتعليق

مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل ماجد القاضى
أشكرك
وأرجو كما ترجو أن يكون وقع هذه اللطمة مزيدا من الأمل والتغيير والغد الأفضل لنا ولأبناءنا وأن نثق جميعا أننا وأولادنا نستحق أن نكون أحرار كراما كما خلقنا الله وكما أراد لنا ولكننا للأسف من فرط وهان على نفسه فهان على الآخرين
شكرا أخى أعزك الله

Unknown يقول...

نسأل الله له المغفرة , الانتحار قمة الضعف وقمة الاحباط وقمة اليأس
http://islam-nogodbutallah.blogspot.com/2011/01/blog-post_17.html
ارجو قراءة هذا المقال والتعاون على نشره في حالة الاقتناع او النصيحة ان احتوى ما لا يصح

مسلمة حرة يقول...

أخى الفاضل
واحد من الناس
لم يفلح الدخول إلى الرابط المصاحب لتعليقك .. وإن كنت أظن أنه يتحدث عن حرمة قتل النفس .. وأنابالطبع لا أجادل فى هذا الأمر إذ وردت فيه أحاديث صحيحة هذا أمر لا جدال فيه ولا حاجة للإقتناع به فهو محرم قطعا .. ولا أرى فى قولى للإخوة والأخوات أننا لا نملك له إلا الدعاء بالرحمة والمغفرة ما يخالف أو يتعارض مع تسليمنا التام بحرمة قتل النفس طاعة لله ورسوله
شكرا أخى

Unknown يقول...

السلام عليكم
شكرا على الرد لكن مش عارف اذا كان ممكن حضرتك تدخلي مدونتي هوه اول بوست وموضوعه عن تفسيير النص بالهوى شاكر لحضرتك مقدما

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...